للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[الفصل الثاني عشر: الأسانيد إلى الجامع الصحيح]

[الإسناد المعتمد]

الَحَمْدُ للهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَالَاهُ أَمَّا بَعْدُ فَيَقُولُ المُفْتَقِرُ إِلَى رَحْمَةِ رَبِّهِ الغَنِيِّ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ اليَعْقُوبِيُّ الحَسَنِيُّ المَوْلُودُ سَنَةَ (١٣٨٢): أَخْبَرَنَا بِهَذَا الكِتَابِ وَهُوَ الجَامِعُ المُسْنَدُ الصَّحِيحُ المُخْتَصَرُ مِنْ أُمُورِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَنِهِ وَأَيَّامِهِ لِلإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ البُخَارِيِّ

١. شَيْخُنَا العَلَّامَةُ السَّيِّدُ مُحَمَّدٌ المَكِّيُّ بْنُ سَيِّدِي مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الكَتَّانِيُّ الحَسَنِيُّ (١٣١٢ - ١٣٩٣) إِجَازَةً وَقَرَأْتُهُ عَلَى مَنْ قَرَأَهُ عَلَيْهِ وَهُوَ وَالِدِي العَلَّامَةُ الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ اليَعْقُوبِيُّ (١٣٤٣ - ١٤٠٦) قَالَ

٢. حَدَّثَنَا السَّيِّدُ أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ البَرْزَنْجِيُّ الحُسَيْنِيُّ الشَّافِعِيُّ (-١٣٣٧)

٣. ثَنَا وَالِدِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَيْنِ العَابِدِينَ (-١٢٨١)

٤. ثَنَا الشيخ صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ الفُلَّانِيُّ العُمَرِيُّ (١١٦٦ - ١٢١٨)

٥. ثَنَا شَمْسُ الدِّينِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ المَغْرِبِيُّ (-١٢٠١)

٦. ثَنَا مُسْنِدُ الحِجَازِ عَبْدُ اللهِ بْنُ سَالِمٍ البَصْرِيُّ شَارِحُ البُخَاريِّ وَقَدْ قَرَأَ صَحِيحَ البُخَارِيِّ فِي جَوْفِ الكَعْبَةِ المُشَرَّفَةِ (١٠٤٩ - ١١٣٤) وَاشْتَغَلَ بِتَصْحِيحِه نَحْوَ عِشْرينَ سَنَةً.، ونُسْخَتُهُ مِنَ الفُرُوعِ الَّتِي اعْتَمَدَتْ عَلَيْهَا الطَّبْعَةُ السُّلْطَانِيَّةُ.

٧. ثَنَا حَافِظُ مِصْرَ شَمْسُ الدِّينِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلَاءِ الدِّينِ البَابِلِيُّ المِصْرِيُّ (١٠٠٠ - ١٠٧٧)

<<  <   >  >>