سيرين، صرح به ابن أبي عروبة، ويحيى القطان، وابن المديني، وابن معين". "الفتح" (١١/ ١٩٥).
٥) قوله في إسماعيل بن عياش رحمه الله: "اتفقوا على أن روايته عن غير الشاميين ضعيفة". نتائج الأفكار (١/ ١١).
٦) قوله في حجاج بن أرطأة رحمه الله: "الأكثر على تضعيفه، والإتفاق أنه مدلس". "التلخيص" (٢/ ٤٣١).
٧) قوله في معمر بن راشد البصري رحمه الله: "حديثه الذي حدث به في غير بلده من كتابه على الصحة، وأما إذا رحل فحدث من حفظه بأشياء وهم فيها، اتفق على ذلك أهل العلم به كابن المديني، والبخاري، وأبي حاتم، ويعقوب بن شيبة، وغيرهم". "التلخيص" (٣/ ٣٤٧).
٨) قوله عن قول البخاري في "صحيحه": "قال لنا": "بل هو موصول اتفاقا إذا قلنا: إنه مذاكرة، وأما إذا قلنا إنه إجازة ففيه الخلاف، والذي استقر عليه الأمر عند المحدثين أنه من جملة الموصول". "انتقاض الإعتراض" (١/ ٣٧٨).
٩) قوله في شعيب بن أبي حمزة أبي بشر الحمصي: "اتفقوا على أنه أرفع درجة في الزهري من ابن أخيه". "الفتح" (١٢/ ٩١).
١٠) قوله في ترجمة أحمد بن صالح المصري: " ... فتبين أن النسائي تفرد بتضعيف أحمد بن صالح بما لا يقبل، قال الخليلي:"اتفق الحفاظ على أن كلامه فيه تحامل" وهو كما قاله". "هدي الساري" (٣٨٦).