للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

كان مروان أوقع بالضحاك بن قيس الفهري، وكان يدعو إلى آل الزبير، فقتله وفضَّ جنده. والبهم: الشجعاء. واحدهم بهمة.

٢٨ عبد العزيز الذي سارت برايته ... تلك الزحوف إلى الأجناد فاصطرموا

٢٩ ما كان من بلد يعلو النفاق به ... إلا لأسيافكم ممَّن عصى لحم

٣٠ عبد العزيز بني مجدًا ومكرمة ... إن المكارم من أخلاقكم شيم

<<  <  ج: ص:  >  >>