(٢) تفسير القرآن العظيم (١/ ٢٠٢) (٣) حديث الإسراء تقدم تخريجه. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الإمارة باب: بيان أن أرواح الشهداء في الجنة ١٣/ ٢٧ رقم ٠١٨٨٧ (٥) الإشارات الإلهية (١/ ٢٤٩) (٦) هو عمرو بن لحيّى بن حارثة بن عمرو ابن عامر الأزدي، أبو ثمامة، من قحطان، ومن العلماء من يجزم بأنه مضريّ من عدنان، وفي نسبه خلاف شديد، وهو جدّ " خزاعة " عند كثير من النسَّابين، ومعظمهم يسميه " عمرو بن عامر بن لحيّ " وفيهم من يسميه " عمرو بن ربيعة " وهو الذي رآه النبي صلى الله عليه وسلم يجر قصبه في النار، وهو أول من سيب السوائب وبحر البحيرة وغير دين إبراهيم عليه السلام، ودعا العرب إلى عبادة الأصنام. ينظر: وفيات الأعيان (٤/ ١٠٧)، والأعلام (٥/ ٨٤) (٧) أخرجه البخاري في كتاب المناقب باب قصة خزاعة برقم ٣٣٣٣، (٣/ ١٢٩٧) (٨) فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في الجنة قصراً لعمر، ورأى مناديل سعد، وسمع صوت خشخشة بلال في الجنة، وغير ذلك مما صح نقله وثبت في الأخبار. (٩) ينظر: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد للجويني (١/ ٢٧٨)، وحجج القرآن لابن أبي المظفر (١/ ٧٦)، والانتصار في الرد على المعتزلة والقدرية (٩/ ٢٨٠).