د- وثّقت النصوص والأقوال المنقولة عن العلماء، مع الإحالة إلى مصادرها في الحاشية، فإن تصرفت فيها نبَّهت على ذلك في الحاشية.
هـ- اكتفيت بجعل المعلومات الكاملة عن المصدر في ثبت المصادر، لئلا أثقل حواشي البحث.
و- عزوت الأبيات الشعرية إلى قائليها، ووثّقتها من مصادرها.
ز- شرحت غريب الألفاظ والمصطلحات.
ح- عرَّفت بالأعلام عند ورود ذكرهم لأول مرة عدا المشهورين، ومن كان حياً من المعاصرين.
ط- عرَّفت بالفرق والمذاهب والأماكن والبلدان.
ي- وضعت فهارسا فنية، لتعين القارئ على كشف مضامين البحث بسهولة ويسر.
وفي الختام أحمد الله تعالى، وأشكره، وأثني عليه الخير كله على ما مَنَّ به عليَّ، ويسر وأعان على إتمام هذا البحث.
ثم إنه لا يسعني إلا أن أسجل شكري وفائق احترامي وتقديري لأستاذي فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور: عبدالعزيز بن ناصر السبر، الذي أشرف على هذه الرسالة، والذي لم يدَّخر وقتاً ولا جهداً في توجيهي وإرشادي، فأشكره شكراً جزيلاً على ما أبداه من ملاحظات قيّمة، وتوجيهات سديدة نافعة، أسأل الله تعالى أن يجعل ذلك كله في ميزان حسناته، وأن يمد في عمره على طاعته.