(٢) ذكر الزركشي احتمالاً آخر فقال: (رفعَ الاحتمال الذي يتوهم من أن السقف قد يكون مِن تحت بالنسبة؛ فإن كثيراً من السقوف يكون أرضاً لقوم وسقفاً لآخرين، فرفع تعالى هذا الاحتمال بشيئين: وهما قوله: [عليهم] ولفظة [خرَّ] لأنها لا تستعمل إلا فيما هبط أو سقط من العلو إلى سفل.) ينظر: البرهان في علوم القرآن (٣/ ٦٧). (٣) المحرر الوجيز (٣/ ٣٨٨) (٤) ينظر: التفسير الكبير (٢٠/ ١٩٩)، والجامع لأحكام القرآن (١٠/ ٩٧)، ولباب التأويل (٣/ ٧٤)، والبحر المحيط (٦/ ٥٢١)، وغرائب القرآن (٤/ ٢٥٨)، وفتح القدير (٣/ ١٨٩)، وروح المعاني (٧/ ٣٦٦). (٥) حكاه عن ابن الأعرابي، وينظر قول ابن الأعرابي في: إعراب القرآن وبيانه لمحيي الدين درويش (٥/ ٢٩٣)، وياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن لمحمد بن أبي هاشم الباوردي (١/ ٢٩٣). (٦) الجامع لأحكام القرآن (١٠/ ٩٧).