(٢) ينظر: التفسير الكبير (٢١/ ٣٨٢) (٣) ينظر: التفسير الكبير (٢١/ ٣٨٢)، والجامع لأحكام القرآن (١٠/ ٣٠٣)، والبحر المحيط (٧/ ٩٧)، وغرائب القرآن (٤/ ٣٧٥)، وروح المعاني (٨/ ١٢٦)، ومحاسن التأويل (٦/ ٤٨٣)، والتحرير والتنوير (١٥/ ١٨١) (٤) جاء ذكرُ صلاته مع دعائه صلى الله عليه وسلم حين التقاء الصَّف، عن عبدالله ابن مسعود قال: " لما التقينا يوم بدر، قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصلِّي فما رأيتُ ناشداً ينشد حقاً له أشدَّ من مناشدة محمد صلى الله عليه وسلم، وهو يقول: اللَّهمَّ إني أنشدك وعدَك"، ثم ذكر الدُّعاء الثابت المشهور. أخرجه النسائي في السنن الكبرى (٨/ ٢٨) برقم (٨٥٧٤)، وأخرج البخاري نحوه في كتاب التفسير باب قوله تعالى ({سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} [القمر: ٤٥] برقم (٤٨٧٥) (٦/ ١٤٣).