(٢) ينظر: لطائف الإشارات (٢/ ٤٢١)، والتفسير الكبير (٢١/ ٥١٩)، وأنوار التنزيل (٤/ ٦)، ومدارك التنزيل (٢/ ٣٢٨)، والإكليل (١/ ١٧٣)، وأضواء البيان (٣/ ٥٠١)(٣) ينظر: مجموع الفتاوى (٨/ ٩)، ودرء تعارض العقل والنقل (٨/ ٣١٦)، ودقائق التفسير (٢/ ٣٢٥)(٤) مستدلين لذلك بقوله تعالى: {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [فاطر: ٨٢]، قالوا: قد سماه الله شيئا قبل أن يقول له كن فيكون، وهو يدل على أنه شيء قبل وجوده. ينظر الرد عليهم في: درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية (٨/ ٣١٦)، وتحفة المحتاج في شرح المنهاج للهيتمي (١/ ١٩).(٥) ينظر: شرح صحيح البخارى لابن بطال (١٠/ ٤٤٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute