(٢) السراج المنير (٣/ ٥٦٠) (٣) قال: في هذه الآية حجة للقائلين بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن متعبداً قبل نبوءته بشرع. التحرير والتنوير (٢٥/ ١٥٣) (٤) ينظر: أنوار التنزيل (٥/ ٨٥)، والمرجع السابق. (٥) لقوله تعالى {إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ} [آل عمران: ٦٨]، وقوله سبحانه {أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ} [النحل: ١٢٣]. ينظر: أصول السرخسي (٢/ ٩٩)، وإرشاد الفحول للشوكاني (٢/ ١٧٧)، وكشف الأسرار شرح أصول البزدوي (٣/ ٢١٢) (٦) قال ابن كثير: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا} يعني: القرآن، {مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ} أي: على التفصيل الذي شُرع لك في القرآن. تفسير القرآن العظيم (٧/ ٢١٧)، وينظر: معالم التنزيل للبغوي (٤/ ١٥٣).