(٢) ينظر: شرح الطحاوية (١/ ٢١٥) (٣) الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية لابن بطة العكبري (٣/ ٣) (٤) ينظر: طريق الهجرتين لابن القيم (١/ ٥٩)، ومفتاح دار السعادة (٢/ ١٢٣)، وحادي الأرواح إلى بلاد الأفراح (١/ ٢٩٢)، وينظر في الرد على المعتزلة: مجموع الفتاوى (٦/ ٤٩٩)، والإبانة عن أصول الديانة لابن أبي بردة (١/ ٤٦)، والانتصار في الرد على المعتزلة للعمراني (٢/ ٦٤١)، ولمعة الاعتقاد لابن قدامة (١/ ٢٢) (٥) تقدمت الإشارة إلى أن الأشاعرة يثبتون الرؤية، لكنهم يقولون: (نظرٌ لا إلى جهة)، وأنهم يختلفون في إثباتها عن أهل السنة والجماعة. فيجعلونها رؤية بقوى يحدثها الله في الأجسام يوم القيامة لا إلى جهة، أما أهل السنَّة فيجعلون الرؤية بالعينين إلى جهة العلو حيث اللهُ جلّ وعلا. ينظر الاستنباط رقم: (٩٤).