١١٣- المسلسل بالأولية بطرق علية.
١١٤- المسند المعتلى بأطراف الحنبلي.
١١٥- المشتبه.
١١٦- المطالب العالية من رواية المسانيد الثمانية.
١١٧- المطالب العالية في زوائد الثمانية.
١١٨- المقترب في بيان المضطرب.
١١٩- المقصد الأحمد فيمن كنيته أبو الفضل واسمه أحمد.
١٢٠- الممتع في منسك المتمتع.
١٢١- المنحة فيما علق به الشافعي القول على الصحة.
١٢٢- منسك الحج.
١٢٣- النبأ الأنبه في بناء الكعبة.
١٢٤- نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر.
١٢٥- نزهة الألباب في الأنساب.
١٢٦- نزهة القلوب في معرفة المبدل عن المقلوب.
١٢٧- نزهة النظر بتوضيح نخبة الفكر.
١٢٨- النكت الحديثية على كتاب ابن الصلاح.
١٢٩- نهاية التقريب وتكميل التهذيب بالتذهيب.
١٣٠- النيرات السبعة، ديوان ابن حجر.
١٣١- هداية الرواة إلى تخريج المصابيح والمشكاة.
١٣٢- هدي السّاري لمقدمة فتح الباري.
مرضه ووفاته:
بدأ المرض بحافظ الدنيا ابن جر طيب الله مثواه في ذي الحجة سنة ٨٥٢هـ، وفي الحادي عشر منه حضر مجلس الإملاء كما أملى في يوم الثلاثاء الخامس عشر من الشهر المذكور مجلساً وهو متوعّك، ثم تغير مزاجه وأصبح ضعيف الحركة.
وخشي الأطباء أن يناولوه مسهلاً لأجل سنّه فأشير "بلبن الحليب" فتناوله فلانت الطبيعة قليلاً وأدى ذلك إلى نشاط.. وصار مسروراً بذلك، ولكنه لم يشف من مرضه تماماً ... ثم عاد إلى الكتمان وتزايد الألم بالمعدة وكان يقول هذا بقايا الغبن من سنة تسع وأربعين وتوابعها، ولم