وقال الترمذي حسن غريب. وصححه ابن حبان: وأخرجه أحمد "٦/٧٠"، والنسائي "٤/٢٠٣"، عن سفيان عن ثور عن خالد ين معدان عن عائشة. وهذا إسناد منقطع قال أبو زرعة: خالد بن معدان لم يلق عائشة. ينظر: جامع التحصيل للعلائي ص "١٧١". وأخرجه أحمد "٦/٨٩"، والنسائي "٤/١٥٢" من طريق بقية بن الوليد ثنا بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن حبير بن نفير أن رجلاً سأل عائشة. وبقية بن مدلس وصرح بالتحديث عن شيخه لا في كل طبقات السند. ٢ أخرجه أبو داود "١/٧٤٤"، كتاب الصيام: باب من قال الاثنين والخميس "٢٤٥١" عنها بلفظ: كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصوم ثلاثة أيام من الشهر: الاثنين والخميس والاثنين من الجمعة الأخرى. ٣ أخرجه "٢/٨١٩- ١٢٠"، كتاب الصيام: باب استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر وصوم يوم عرفة وعاشوراء والاثنين والخميس، حديث "١٩٧/١١٦٢" من حديث أبي قتادة. ٤ أخرجه أبو داود "٢/٨١٤"، كتاب الصوم: باب في صوم يوم الاثنين والخميس، حديث "٢٤٣٦"، والنسائي "٤/٢٠١، ٢٠٢"، كتاب الصيام: باب صوم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأبي هو وأمي ذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك، والطيالسي "١/١٩٣، ١٩٤"، كتاب الصيام: باب ما جاء في صيام أيام الاثنين والخميس، الخ حديث "٩٣١"، وأحمد "٥/٢٠١"، والبيهقي "٤/٢٩٣"، كتاب الصيام: باب صوم يوم الاثنين والخميس، وابن خزيمة "٣/٢٩٩"، باب في استحباب صوم يوم الاثنين والخميس أيضا، لأن الأعمال فيها تعرض على الله عز وجل، حديث "٢١١٩"، من طرق عن أسامة ين زيد، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يصوم يوم الاثنين والخميس وسئل عن ذلك فقال: "إن أعمال العباد تعرض يوم الاثنين والخميس"، واللفظ لأبي داود، وزاد النسائي وغيره فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم. وفي الباب عن أبي هريرة وواثلة بن الأسقع، وعبد الله بن مسعود وأبي رافع. حديث أبي هريرة: أخرجه الترمذي "٣/١٢٢"، كتاب الصوم: باب ما جاء في صوم يوم الاثنين والخميس "٧٤٧" وفي "الشمائل" "٣٠٨" وابن ماجه "١/٥٣٣"، كتاب الصيام: باب صيام يوم الاثنين والخميس، حديث "١٧٤٠"، وأحمد "٢/٢٣٩"، والدارمي "٢/٢٠"، والبغوي في "شرح السنة" "٣/٥٢٦- بتحقيقنا"، =