قال البيهقي: ومحمد هذا متروك، وقال الهيثمي في "المجمع" "٣/٢٠٨"، رواه الطبراني في "الكبير" وفيه محمد بن الفضل بن عطية وهو كذاب. ٢ أخرجه أحمد "٥/٢٦٨"، وأبو داود "١/١٥٣"، كتاب الصلاة: باب ما جاء في فضل المشي إلى الصلاة، حديث "٥٥٨"، والطبراني في "الكبير" "٨/١٤٩، ١٥٠"، رقم "٧٥٧٨"، والبيهقي في "السنن الكبرى" "٣/٢٤٩"، كتاب الصلاة: باب من استحب تأخيرها حتى ترمض الفصال، والبغوي في "شرح السنة" "٢/١١٧، ١١٨- بتحقيقنا"، رقم "٤٧٣"، من حديث أبي أمامة. ٣ أخرجه الشافعي في "الأم" "٢/١٨٩"، كتاب الحج: باب هل تجب العمرة وجوب الحج؟، والبيهقي في "السنن الكبرى" "٤/٣٥١"، كتاب الحج: باب من قال بوجوب العمرة، وفي "معرفة السنن والآثار" "٣/٥٠٣"، برقم "٢٧٠٨"، وعلقه البخاري "٤/٤٣١- فتح الباري"، كتاب العمرة: باب وجوب العمرة وفضلها، رقم "١٧٧٣"، وأخرجه الحاكم في "المستدرك" "١/٤٧١" بلفظ: العمرة واجبة كوجوب الحج من استطاع إليه سبيلاً. وقال: هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين.