٢ أخرجه أحمد ٤٨٢٥ – شاكر، والطبراني في الكبير من طريق أبي بكر بن عياش به، وسنده ضعيف. أبو بكر بن عياش لما كبر ساء حفظه. تقريب – ٧٩٨٥، والأعمش مدلس وعطاء في سماعه من ابن عمر كلام. وأخرجه أحمد ٢/٤٢، ٨٤، من طريق شهر بن حوشب عن ابن عمر. وشهر بن حوشب ضعيف وقد تقدمت ترجمته. ٣ أخرجه أبو داود ٣/٢٧٤ – ٢٧٥، كتاب البيوع: باب في النهي عن العينة حديث ٣٤٦٢، والبيهقي في السنن الكبرى ٥/٣١٦، من طريق إسحاق أبي عبد الرحمن عن عطاء الخراساني عن نافع عن ابن عمر وهذا إسناد ضعيف. إسحاق. قال أبو حاتم: شيخ ليس بالمشهور ولا يشتغل به. وقال ابن عدي: مجهول، وقال يحيى بن بكير: لا أدري حاله. وقال أبو أحمد الحاكم: مجهول. وقال الأزدي: منكر الحديث تهذيب ١/٢٢٧، وقد أشار البيهقي إلى ضعف طرق الحديث عن ابن عمر. فقال: روى من وجهين ضعيفين عن ابن عمر. ٤ تدليس التسوية أو التجويد: هو أن يذكر شيخه ويعمد لشيخ شيخه أو أعلى منه فيسقطه لكونه ضعيفا أو صغيرا ويرويه عن شيخ المحذوف الثقة بلفظ محتمل تحسينا للحديث.