والحديث علقه البخاري [١٠/ ٣٧٥] كتاب "النكاح"، باب: "هجرة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نساءه في غير بيوتهن" بصيغة التمريض عن معاوية بن حيدة بهذه الزيادة، ثم قال: والأول أصبح. ٢ ينظر "العلل" للدارقطني [٧/ ٨٧- ٨٩] . ٣ أخرجه ابن ماجة [٢/ ٨٣٠] كتاب "التجارات"، باب: "الأجر على تعليم القرآن"، حديث [٢١٥٨] والبيهقي [٦/ ١٢٥- ١٢٦] كتاب "الإجارة"، باب: "من كره أخذ الأجرة عليه". قال البوصيري في "الزوائد" [٢/ ١٦٥] : هذا إسناد مضطرب؛ قاله الذهبي في ترجمة عبد الرحمن بن سلم، وقال العلائي في المراسل، عطية بن قيس عن أبي بن كعب مرسل. عند البيهقي والبوصيري –عبد الرحمن بن مسلم- وهو خطأ والصواب ما أثبتناه، وهو في التقريب [٣٩٠٦] قال عنه الحافظ: مجهول. ٤ ينظر "السنن الكبرى" للبيهقي [٦/ ١٢٦] و"تهذيب الكمال" [٢٠/ ١٥٣- ١٥٦] و"جامع التحصيل" ص [٢٣٩] . ٥ ينظر قول أبي مسهر في "تهذيب الكمال" [٢٠/ ١٥٥] . ٦ تقديم الكلام على حال عبد الرحمن بن سلم وبيان أنه مجهول. ٧ ينظر "تحفة الأشراف" [١/ ٣٥- ٣٦] و"النكت الظراف" [١/ ٣٦] .