١ أخرجه أحمد [٤/ ٤٦، ٥٤] ، ومسلم [١/ ٣٨٤- نووي] ، كتاب الإيمان، باب قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "من حمل علينا السلاح فليس منا"، حديث [١٦٢/ ٩٩] ، وابن حبان [١٠/ ٤٤٨] ، كتاب السير: باب طاعة الأئمة، حديث [٤٥٨٨] ، والطبراني [٧/ ١٨، ٢١- ٢٢] ، [٦٢٤٢، ٦٢٤٩، ٦٢٥١] ، والبغوي في "شرح السنة" [٥/ ٤٣٩- بتحقيقنا] ، كتاب قتال أهل البغي: باب من قصد مال رجل أو حريمه فدفعه. كلهم من طرق عن إياس بن سلمة عن سلمة بن الأكوع به. ٢ أخرجه مسلم [٣/ ١٤٧٦- ١٤٧٧] ، كتاب الإمارة: باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن، حديث [٥٣/ ١٨٤٨] ، والنسائي [٧/ ١٢٣] ، كتاب تحريم الدم: باب التغليظ فيمن قاتل تحت راية عمية، وأحمد [٢/ ٣٠٦، ٤٨٨] ، وابن أبي عاصم [١/ ٤٣] ، رقم [٩٠] ، والبيهقي [٨/ ١٥٦] ، كتاب قتال أهل البغي: باب الترغيب في لزوم الجماعة، كلهم من طريق أبي قيس بن رياح عن أبي هريرة عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: "من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبه أو يدعو إلى عصية فقتل فقتلة جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولا يتحاش من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه"، وابن حبان [١٠/ ٤٤١] ، كتاب السير: باب طاعة الأئمة، حديث [٤٥٨٠] . ٣ أخرجه أحمد [١/ ٢٧٥، ٢٩٧، ٣١٠] ، والبخاري [١٤/ ٤٩٤] ، كتاب الفتن: باب قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أموراً تنكرونها"، حديث [٧٠٥٤] ، وطرفة في [٧١٤٣] ، ومسلم [٦/ ٤٨٠- النووي] ، كتاب الإمارة: باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين، حديث [٥٥، ٥٦/ ١٨٤٩] ، والطبراني [١٢/ ١٦٠- ١٦١] ، حديث [١٢٧٥٩] ، والبيهقي [٨/ ١٥٧] ، كتاب قتال أهل البغي: باب الصبر على أذى يصيبه من جهة إمامه وإنكار المنكر من أموره بقلبه وترك الخروج عليه، والبغوي في "شرح السنة" [٥/ ٣٠٢- بتحقيقنا] ، كتاب الإمارة والقضاء: باب الصبر على ما يكره من الأمير ولزوم الجماعة، حديث [٢٤٥٢] . كلهم من طريق الجعد أبي عثمان عن أبي رجاء عن ابن عباس رضي الله عنه. ٤ أخرجه مسلم [٦/ ٤٨١- النووي] ، كتاب الإمارة: باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين، حديث [٥٨/ ١٨٥١] ، والبخاري في "تاريخه" مختصراً [٥/ ٢٠٥] ، [٦٤٧] ، والبيهقي [٨/ ١٥٦] ، كتاب قتال أهل البغي: باب الترغيب في لزوم الجماعة والتشديد على من نزع يده من الطاعة. كلهم من حديث ابن عمر رضي الله عنه لفظ نافع عند مسلم قال: جاء عبد الله بن عمر رضي الله عنه إلى عبد الله بن مطيع، حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال: اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة فقال: إني لم آتك لأجلس، أتيتك لأحدثك حديثاً سمعت =