٢ أخرجه الطبراني [١١/ ٩٣] ، برقم [١١١٥١] ، قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" [٥/ ٣٣٠] : رواه الطبراني ورجاله ثقات. ٣ أخرجه البيهقي [٩/ ١٢٦] ، كتاب السير: باب التفريق بين المرأة وولدها. ٤ أخرجه البخاري [٨/ ١٣] ، كتاب المغازي: باب أين ركز النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الراية يوم الفتح، حديث [٤٢٨٢] ، ومسلم [٢/ ٩٨٥] ، كتاب الحج: باب النزول بمكة للحاج وتوريث دورها، حديث [٤٤٠/ ١٢٥١] ، وأبو داود [٢/ ١٤٠] ، كتاب الفرائض: باب هل يرث المسلم الكافر، حديث [٢٩١٠] ، وابن ماجة [٢/ ٩١٢] ، كتاب الفرائض: باب ميراث أهل الإسلام من أهل الشرك، حديث [٢٧٣٠] ، وأحمد [٥/ ٢٠٢] ، والدارقطني [٣/ ٦٢] ، والبيهقي [٥/ ١٦٠] ، وابن خزيمة [٤/ ٣٢٢- ٣٢٣] ، رقم [٢٩٨٥] ، من حديث أسامة بن زيد قال: قلت: يا رسول الله أين تنزل غداً؟ في حجته قال: "وهل ترك لنا عقيل منزلاً". وزاد البخاري ومسلم في رواية: وكان عقيل ورث أبا طالب هو وطالب ولم يرث جعفر ولا علي شيئاً لأنهما كانا مسلمين، وكان عقيل وطالب كافرين.