قال أبو حاتم: متروك الحديث. وقال أبو زرعة: أحاديثه منكرة وهو ضعيف الحديث. وقال أحمد: ليس بشيء. وقال ابن معين ليس بشيء. وخالفهم ابن حبان فوثقه. ينظر "الجرح والتعديل" "٧/١١٩" و"الضعفاء الكبير" "٣/٤٧٣" و"الكامل" "٦/٢٠٥٩" و"الثقات " لابن حبان "٧/٣٣٨". ٢ وقد ضعف هذا الحديث ابن الجوزي في " التحقيق" "١/٨٧" والنووي في " المجموع " "١/٣٨٥" وابن عبد الهادي في " تنقيح التحقيق" "١/٨٧" وابن دقيق العيد وابن الصلاح كما في "البدر المنير" "٣/٣٥- ٣٦" وابن الملقن في "خلاصة البدر المنير" "١/٢٧". ٣ سيأتي تخريجه. ٤ قال ابن الملقن في " الخلاصة" "١/٢٧": هذه غريبة. ٥ أخرجه مسلم "١/٢١٦": كتاب الطهارة: باب استحباب إطالة الغرّة، الحديث "٣٤/٢٤٦"، وأخرجه أيضاً أبو عوانة "١/٢٤٣": كناب الطهارة: باب الدليل على إباحة الوضوء مرّة مرة، والبيهقي "١/٥٧": كتاب الطهاة: باب استحباب إمرار الماء على العضد، وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن "١/٩٣": كتاب الطهارة: باب حلية الوضوء، وأخرجه أحمد "٢/٣٧١"، وهو عند البخاري "١/٢٣٤": كتاب الوضوء: باب فضل الوضوء، الحديث "١٣٦"، ومن رواية نعيم أيضاً، إلا أنه اقتصر على ذكر المرفوع ولم يذكر عل أبي هريرة. فذكر حديث: إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين ... ٦ في الأصل: وضوء.