٢ أخرجه البخاري "١١/٢٨٧": كتاب الرقاق: باب كيف كان عيش النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه وتخليهم عن الدنيا، حديث "٦٤٥٩"، ومسلم "٢/٢٢٨٣": كتاب الزهد والرقائق، حديث "٣٠- ٢٩٧٥"، وأخرجه أحمد "٦/١٥٨، ١٩٩، ٢١٥"، بلفظ: "توفي رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين شبع الناس من الأسودين: التمر والماء"، من طريق منصور بن عبد الرحمن الحجين عن صفية بنت شيبة عن عائشة به. ٣ أخرجه أحمد "٢/٢٥٠"، والبخاري "١/٢٥٥": كتاب الوضوء: باب الاستنجاء بالحجارة، الحديث "١٥٥"، والنسائي "١/٣٨": كتاب الطهارة: باب النهي عن الاستطابة بالروث، وابن ماجة "١/١١٤" كتاب الطهارة: باب الاستنجاء بالحجارة، الحديث "٣١٣"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "١/١٢٣": كتاب الطهارة: باب الاستجمار بالعظام، والدارقطني "١/٥٦": كتاب الطهارة: باب الاستنجاء، الحديث "٩"، والبيهقي "١/١٠٢": كتاب الطهارة: باب وجوب الاستنجاء بثلاثة أحجار. وفى "صحيح البخاري" في الطهارة عنه قال: اتبعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وخرج لحاجته، وكان لا يلتفت فدنوت منه فقال: "أبغنى أحجاراً أستنفض بها ولا تأتني بعظم ولا روثة"، قلت: ما بال العظم والروثة؟ قال: "هما من طعام الجن". وعند أحمد والنسائي، وابن ماجة، والطحاوي والبيهقي عنه، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "إنما أنا لكم مثل الوالد أعلمكم فإن أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها". ونهى عن الروث والرمة، "ولا يستطب الرجل بيمينه". واختصره الطحاوي فقال: "نهى أن يستنجي بروثة أو رمة"، والرمة: العظام. وأما الدارقطني فروى من طريق الحسن بن فران القزاز، عن أبيه عن أبي حازم الأشجعي، عن أبي هريرة قال: " أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى أن يستنجى بروث أو عظم وقال: "إنهما لا يطهران"، ثم قال: إسناده صحيح. ٤ أخرجه مسلم "٢/٤٠٤- النووي"، حديث "١٥٠- ٤٥٠"، وأخرجه الطيالسي "ص: ٣٧"، الحديث "٢٨٧"، وأحمد "١/٤٥٧"، وأبو داود "١/٣٦"، الحديث "٣٩"، والترمذي "١/٢٩": كتاب....=