ينظر: تهذيب اللغة: ١٥/١٧، لسان العرب ١/٥١، ترتيب القاموس المحيط١/١٢٦. واصطلاحاً: عرفه الحنفية بأنه: إعلام بوقت الصلاة، بوجه مخصوص. وعرفه الشافعية بأنه: كلمات مخصوصة، شرعت للإعلام، بدخول وقت المكتوبة. عرفه المالكية بأنه: الإعلام بدخول وقت الصلاة، بألفاظ مشروعة. وعرفه الحنابله بأنه: الإعلام بدخول وقت الصلاة، أو قربه، بذكر مخصوص. ينظر: درر الحكام: ١/٥٤، شرح المهذب ٣/٨١، سبل السلام ١/١٦٥، حاشية الدسوقى: ١/١٩١، المبدع:١/٣٠٩. ١ أخرجه مسلم "٢/٨٨٦- ٨٩٢": كتاب الحج: باب حجة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حديث "١٤٧- ١٢١٨". ٢ أخرجه أبو داود "٢/١٩١، ١٩٢": كتاب المناسك "الحج": باب الصلاة يجمع، حديث "١٩٢٦،١٩٢٩". ٣ أخرجه أبو داود في الموضع السابق، حديث "١٩٢٨"، عن ابن أبي ذئب عن الزهري بإسناد ابن حنبل عن حماد ومعناه قال. لإقامة واحدة لكل صلاة، ولم يناد في الأولى، ولم يسبح على أثر واحدة منهما، قال مخلد: لم يناد في واحدة منهما. ٤ أخرجه البخاري "٣/٦١١": كتاب الحج: باب من جمع بينهما، ولم يتطوع، حديث "١٦٧٣"، ومسلم "٢/٩٣٧": كتاس الحج: باب الإفاضة من عرفات إلى المزدلفة، واستحباب المغرب والعشاء جميعاً بالمزدلفة في هذه الليلة، حديث "٢٨٧- ١٢٨٨"، من طريق ابن شهاب عن عبيد الله بن عمد الله بن عمر عن أبيه فذكره. ٥ أخرجه الشافعي في الأم "٢/٢١٢". ٦ أخرجه مسلم "٢/٩٣٧": كتاب الحج: باب الإفاضة من عرفات إلى المزدلفة، واستحباب صلاة المغرب والعشاء جميعاً بالمزدلفة في هذه الليلة، حديث "٢٨٨-١٢٨٨".