وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. ١ أخرجه أحمد "٣/١٦٧" والنسائي في الكبرى "٣/٤٤٢" كتاب العلم، باب إذا سئل العالم عما يكره، الحديث "٥٨٧٣". وابن خزيمة في صحيحه "٣/١٤٩" رقم "١٧٦٩" والبيهقي في الكبير "٣/٢٢١". وللحديث طرق أخرى عن أنس منها: رواه مسلم في صحيحه "٣/٢٨٢- أبي" كتاب صلاة الاستسقاء، باب الدعاء في الاستسقاء "٩/٨٩٧" من طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس به. ومن طريق الزهري عن أنس. رواه أحمد "٣/١١٠، ١٦٥" والحميدي "٢/٥٠٢" رقم "١١٩٠". ورواه أحمد "٣/٢٠٢" من طريق كثير بن خنيس عن أنس بن مالك به. ورواه أحمد "٣/٢٢٦" والترمذي "٤/٥٩٥" كتاب الزهد، باب ما جاء في أن المرء مع من أحب، الحديث "٢٣٨٦" من حديث الحسن عن أنس به. ٢ رواه البخاري "٣/١٩٠- ١٩١" كتاب الاستسقاء، باب الاستسقاء في المسجد الجامع رقم "١٠١٣". ومسلم في صحيحه "٣/٤٥٩" كتاب صلاة الاستسقاء، باب الدعاء في الاستسقاء، الحديث "٨٩٧". ٣ أخرجه البيهقي "٣/٢٢١- ٢٢٢" كتاب الجمعة، باب حجة من زعم أن الإنصات للإمام اختيار. وعبد الرزاق في مصنفه "٣/٢١٥" رقم "٥٣٨٢" مختصرا وقال ابن الملقن في خلاصة البدر المنير "١/٢١٣": "رواه البيهقي من رواية عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب مرسلاً وقال: هو مرسل جيد وهذه قصة مشهورة فيما بين أرباب المغازي قال: وقد روي من وجه آخر موصولا مختصراً فذكره وكر الغزالي هذا الحديث في وسيطه ووجيزه على غير وجهه فاجتنبه" ا?.