(٢) أي: من الحجارة أو غيرها مما يجده الرامي، لما جاء في حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - في قصة رجم ماعز بن مالك - رضي الله عنه -، فقد قال أبو سعيد: (فرميناه بالعظم والمَدَر والخَزَف). صحيح مسلم ٣: ١٣٢٠. (٣) هو في قصة رجم ماعز بن مالك نفسها - رضي الله عنه -، في الحديث السابق المعزو إلى صحيح مسلم ٣: ١٣٢٠. والجلاميد: الحجارة الكبار، واحدها: جَلمَد (بفتح الجيم والميم)، أو: جُلمود. ينظر شرح النووي على صحيح مسلم ١١: ١٩٨. (٤) مصنف عبد الرزاق ٧: ٣٢١ (١٣٣٣٩) وعمدة القاري ٢٠: ٢٥٨ ونصب الراية ٣: ٣٢٢ كلهم من حديث أبي أمامة بن سهل الأنصاري - رضي الله عنه -. (٥) السنن الكبرى للنسائي: الرجم، باب إذا اعترف بالزنى ثم رجع عنه ٤: ٢٩٠ (٧٢٠٥) وفيه أيضًا في باب الستر على الزاني ٤: ٣٠٥ (٧٢٧٤) ومسند أحمد ٥: ٢١٧ (٢١٩٤٢) وسنن البيهقي: الحدود، باب من أجاز أن لا يحضر الإمامُ المرجومين ولا الشهود ٨: ٢١٩ والمستدرك ٤: ٤٠٤ (٨٠٨٢). ملحوظة: كلمة (فصرعه) هكذا هي (بالراء) في روايات هذا الحديث. وقد جاءت في المخطوط على صورة (فصدعه) بالدال.