٧ - ينبِّه على الأقوال الضعيفة أو الساقطة أو البعيدة والمتكلَّفة كما في (ص/ ٢١٣، ٢١٦، ٢٢٥، ٢٩٦، ٣١٤، ٣٢٠، ٣٦٠).
* ثُمَّ بعد ذلك له ﵀ تنقيبٌ عجيبٌ في خبايا الآيات، وتفتيشٌ مذهلٌ في كنوزها التي لا تنتهي، فيستنبط منها ما هو من حاجات القاريء وإن لم يكن من حاجة المفسِّر، ولربما أرخى القلم بما هو من عَرَض الكتابة وإن لم يكن من أغراض التفسير، وهذا بحرٌ يحبُّ ابن القيم السباحة فيه ويُحسن الغَوص في أعماقه، فمن ذلك:
- مناقشته لطائفة من النظَّار والمتكلمين (ص/ ١٠، ٢٧، ٢٤٥) وغيرها.