للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والواد" في قوله تعالى: {إِنَّكَ بالواد المقدس طُوًى} [الآية: ١٢] بسورة طه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وقوله سبحانه: {إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بالواد المقدس طُوًى} [الآية: ١٦] بالنازعات "وواد" في قوله تعالى: {حتى إِذَآ أَتَوْا على وَادِ النمل} [الآية: ١٨] بالنمل "والواد" في قوله تعالى: {نُودِيَ مِن شَاطِىءِ الوادي الأيمن} [الآية: ٣٠] بالقصص "ولهاد" في قوله تعالى: {وَإِنَّ الله لَهَادِ الذين آمنوا} [الآية: ٥٤] بالحج "وبهاد" في قوله تعالى: {وَمَآ أَنتَ بِهَادِ العمي عَن ضَلاَلَتِهِمْ} [الآية: ٥٣] بالروم "ويردن" في قوله تعالى: {إِن يُرِدْنِ الرحمان} [الآية: ٢٣] بيس "وصال" في قوله تعالى: {إِلاَّ مَنْ هُوَ صَالِ الجحيم} [الآية: ١٦٣] بالصافات، "ويناد" في قوله تعالى: {يَوْمَ يُنَادِ المناد} [الآية: ٤١] بق، "وتغن" في قوله سبحانه: {فَمَا تُغْنِ النذر} [الآية: ٥] بالقمر، "والجوار" في قوله تعالى: {وَلَهُ الجوار المنشئات فِي البحر كالأعلام} [الآية: ٢٤] بسورة الرحمن جل وعلا، وفي قوله سبحانه: {الجوار الكنس} [الآية: ١٦] بالتكوير.

وقد اتفق القراء العشرة على حذف هذه الياءات وصلاً للساكن كما تقدم. واختلفوا في إثباتها وقفاً.

فمنهم من أثبتها كلها.

<<  <  ج: ص:  >  >>