على حَتِّ البُرايَةِ زَمْخَرِيِّ الـ ... ـسَواعِدِ ظَلَّ في شَرْيٍ طِوَالِ
وقال أبو دُوادٍ الإياديّ: [مجزوء الكامل]
حَتُّ الجِراءِ مُعَاوِدٌ ... سَبْقَ الحَلائِبِ والقَنيصْ
والحَجْم: المَصُّ، وبه سُمِّيَ الحَجَّام.
ويقال: ليس لِعَظْمِهِ حَجْم، وهو: النُّتوء.
والحَدَبُ: مصدر الأحْدَب.
والحَدَب: المَوْج، قال لَبِيدٌ: [البسيط]
فما خَلِيجٌ من المَرُّوتِ ذو حَدَبٍ ... يرمِي الضَّريرَ بِخُشْبِ الطَّلْحِ والضَّالِ
والحَدَب: ما ارتفع من الأرض.
والحَدَّاد: الذي يَعمَل الحَديد.
والحَدّاد: البَوَّاب والسَجَّان، وأصل الحَدّ: المَنْع، قال: [الطويل]
يقولُ لِيَ الحَدَّادُ وهْو يَسُوقُنِي ... إلى السِّجْن لا تَجْزَع فما بِكَ من بَأْسِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute