واللَّحْىُ: مصدر لَحَيْتُ ألْحاه لحْياً، فأنا لاحٍ، وهو مَلْحِىٌّ، أي: مَلُومٌ.
والذَّقَنُ: مَصْدعرُ ذَقِنَت الدَّلْوُ تَذْقَنُ، إذا خُرِزَت فجاءتْ شَفَتُها مائِلةً.
والعَظْم: خَشَبُ الرَّحْل بلا أنْسَاع ولا أداة.
والعِرْقُ: الجبَلُ، وجمعه عُروق.
ويقل: ناقةٌ دائمةُ العِرق: يَعْنُون اللَّبَن.
والعَرَقُ: الصَّفُّ من الخَيْل.
وجَرَى الفَرَسُ عَرَقاً أو عَرَقَين، أي طَلَقاً أو طَلقَين.
والعَرَق: الزَّبِيلُ.
ويقال: ما أحسنَ (بَشرة) الأرضِ! يعني نباتَها. وقد أبْشَرَت.
والأديمُ: الجِلْد، والأدَمَةُ: باطنُهُ.
وأديم الأرض: ظاهرُها.
وأديِم النَّهار: عَامَّتُه. قال الشَّمّاخُ:
إذا غَادرا منه قَطَاتَيْنِ ظَلَّتا ... أديِمَ النَّهارِ تَبْغِيانِ قَطاهُما
والدَّم الهرُّ. قال الشاعر:
كذاك الدَّمُّ يَأدُو للعَكَابِرْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute