وَثَوْر الغَضَب: حِدَّتُه.
والثَّوْر: مصدر: ثارَ الغُبار.
وثَوْر: اسمُ جبل.
والبَقَرة: العِيالُ.
والعِجْلة: قِرْبةُ الماء، قال الراجز [الرجز]:
أَحْمِلُها وعِجْلةً وزَادا ... وصارِمًا ذا شُطَبٍ حُدادا ... سَيْفًا بِرِنْدًا لم يَكُنْ مِعْضادا
البِرِنْدُ: القاطِعُ الحادُّ، والمِعْضاد: الذي يُمْتَهَنُ في قطع الشَّجر.
والعِجْلة: من العُجول، وهي أولاد البقر.
والعِجْلة: شجرةٌ ذاتُ قُضُبٍ، وورقٍ كورق البسِيلة.
والوُعول: كِباشُ البَرّ، لا تكاد تُرى إلا في رؤوس الجبال، الواحد وَعِل ووَعُل، ولهذا قيل للأشراف من الناس: الوُعول.
وكان يُقال لِشَوَّالٍ في الجاهليَّة: وَعِل، قال الراجز: [الرجز]
قد كان أدنى موعدٍ منْك وَعِلْ ... فَهاذَ شهْرَانِ ولم تأتِ الرُّسُلْ
ويُقال للوعل: الإيَّل، بكسر الهمزة وضمها، لُغَتان.
والإيَّل أيضًا: اللَّبَن الخاثر، قال نابغةُ بني جَعْدَةَ يهجو ليْلَى الأخْيَلِيَّة: [الطويل]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute