وفَص الخَاتَم، جمعه فُصوص.
والفُصوص: المفاصل كُلُّها إلا الأصابعَ، واحِدُها فَصٌّ، بالفتح.
وفَص الأمر: مَفْصِلُهُ، وقال: [المتقارب]
وكَمْ مِنْ فتىً شاخصٍ عَقْلُهُ ... وقد تَعْجَبُ العَيْنُ مِنْ شَخْصِهِ
وآخَرَ تَحْسَبُهُ جاهلاً ... ويأتيكَ بالأمرِ مِنْ فَصِّهِ
والفَطْسُ: مصدر فَطَسْتُ أنْفَه.
والفَطْسُ: حَبُّ الآس.
ورجل فَظ: غَليظ جافٍ.
والفَظُّ، والفَظِيظُ: ماء الكَرِش.
والفَظَا: ماءُ الرَّحِم، قال الشاعر: [الوافر]
تَسَرْبَلَ حُسْنَ يُوسُفَ في فَظَاهُ ... وأُلْبِسَ تاجَهُ طِفْلاً صَغِيرا
والفَظِيظُ: ماء الفَحْل، قال الشاعرُ يصف القَطَا، وأنَّهُنَّ يَحْمِلْنَ الماء لِفِرَاخهِنَّ في حواصلهنَّ: [الوافر]
حَمَلْنَ لها مِياهًا في الأدَاوَى ... كما يَحْمِلْنَ في البَيْظِ الفَظِيظا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute