العَكَابر: الذُّكور من اليرابيع. ويأدُو: يَخْتِل ليَصيد.
والبدَن: الدِّرْع القَصيرة. وجمعُها أبدان. قال مالك بن نُوَيرة:
كَأنّى كُلْما حاربتُ قوماً ... وأبدانُ السِّلاحِ على عُقَابِ
وأبْدَانُ الجَزور: أعضاؤُه، واحدها بَدَن.
ورَجُلٌ بَدَن: كبيرُ السِّنِّ، قال الأسودُ بن يَعْفُر: [السريع]
هَلْ لِشَبابٍ فاتَ مِنْ مَطْلَبِ ... أم ما بُكَاءُ البَدَنِ الأشْيَبِ؟
وحَلاقِيم البلاد: نواحيها، واحدُها حُلْقُوم، على القياس.
والغَلْصَمَة: جماعةُ القَوم، قال الشاعر: [الهزج]
وهِنْدٌ غَادَةٌ غَيْدَا ... ءُ في غَلْصَمَةٍ غُلْبِ
ويقال: هو أشدُّ سَوَادًا من حَنَك الغُراب، وحَلَكِ الغُراب، يريدون سوادَه؛ أُبْدِلَتْ اللامُ نونًا، كما قِيل: فَرَسٌ رِفَلٌّ ورِفَنٌّ، وذَلاذِل القميص وذَناذِنُه: أسافِلُهُ.
والعُنُق: جَمَاعَةُ القَوم، والجمعُ الأعْنَاق، وقالوا في قوله تعالى: {فَظَلَّتْ أعناقُهُمْ لها خاضِعينَ} [سورة الشعراء/ ٤] أي جماعاتُهُمْ.
والعُنُق: جمع عَناقٍ، وكذلك العُنُوق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute