يَسيرُ إلى مُعاوِيَةَ بنِ حربٍ ... ليقتلَه كما زَعَمَ الخَبيرُ
والخَبِيرُ: الأَكَّار.
والخَبِيرُ: زَبَدُ أفْواه الإبل.
والخَبيرُ: النَّبات.
والخَبِيرُ: الوَبَرُ، قال أبو النَّجْمِ يصف حَمِير وَحْش: [الرجز]
حتى إذا ما طار مِنْ خَبيرِها
والخَجَل: الاسْتِحياء، والدَّهَش.
والخَجَل: التَّوانِي والكَسَلُ عن طَلَبِ الرِّزْقِ.
والخَجَلُ: الفَسَاد.
ويُقال: وادٍ خَجِل، ومُخْجِلٌ، إذا أَفْرطَ في كَثْرَةِ نَبَاتِهِ؛ قال أبو النَّجْم: [الرجز]
في رَوْضِ ذَفْرَاءَ ورُغْلٍ مُخْجِلِ
والخَجَل: البَطَر والأَشَر عند الغِنَى، ومنه الحديثُ المرفوع: «إنَّكُنَّ إذا جُعْتُنَّ دَقِعْتُنَّ، وإذا شَبِعْتُنَّ خَجِلْتُنَّ».
قال الكُمَيْت: [المتقارب]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute