للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويقال: هم دَرْج يَدِكَ، أي: طَوْعُ يدك.

والدَّرَج: جمعُ دَرَجَة.

والريح الدَّرُوج: التي يَدْرُجُ مؤَخَّرُها حتى ترى لها مثلَ ذَيلِ الرَّسَنِ في الرَّمْل.

والدَّرَنُ: الدَّنَس.

ويقال - لحُطَامِ الشَّجَرِ إذا قَدُم -: الدَّرِين، قال أَوْسُ بنُ مَغْرَاءَ السَّعْدِيُّ: [الوافر]

ولم يَجِدِ السَّوامُ لدى المَراعِي ... مَسامًا يُرتَجَى إلا الدَّرِينَا

والدَّرَك: ما أدركك.

والدَّرَكُ: حَبْلٌ يُوثَق في طرفِ الحَبْلِ الكبيرِ مما يلي الدَّلْوَ، ليكونَ هو الذي يلي الماءَ، لئلا يَعْفَنَ الحَبْلُ.

ويقال: دعا الرَّجلُ، من الدُّعاء.

ودعا اللَّهُ فلانًا بما يَكْرَهُ، أي: أنزل به، وفي القرآن: {تَدْعُو مَنْ أدْبَرَ وتولَّى} [سورة المعارج/ـ ٧١]، أي: تفعلُ بهم الأفاعيلَ.

ومنه: تَدَاعى الجِدارُ.

ودواعِي الدَّهْر: صُروفه، قال الشاعر: [الوافر]

دَعَاك اللَّهُ مِنْ قَيْسٍ بأفْعَى ... إذا نام العيُونُ سَرَتْ عليكا

القَيْسُ: ذَكَرُ الرَّجُل.

ودِعْبِل: اسمُ رجُل.

والدِّعْبِل أيضًا: الناقة الشّارِف.

<<  <   >  >>