- إن كان المنقول نصًا وضعته بين قوسين، ثم أحلته في الهامش على مصدره.
- فإن تصرفت فيه، قلت بعد ذكر الإحالة في الهامش: بتصرف.
- فإن كان النقل بالمعنى، أو أردت الإشارة إلى وجود هذا القول، أو هذا الكلام في مصدر معين، قلت في الهامش قبل ذكر الإحالة: انظر.
١٣ - وضعت خاتمة في آخر الرسالة، بينت فيها أهم نتائج هذا البحث.
١٤ - وضعت عدة فهارس في آخر الرسالة تسهيلًا للوصول إلى ما حوته من مسائل وغيرها، وهي كالتالي:
فهرس للآيات القرآنية.
فهرس للأحاديث النبوية.
فهرس للآثار.
فهرس للأعلام المترجمين.
فهرس للفرق.
فهرس للكلمات الغريبة.
فهرس للمصادر والمراجع.
فهرس عام للمحتويات.
وبعد: فهذا ما تيسر جمعه وبحثه، وقد بذلت فيه جهدي، وقصارى طاقتي، متحريًا إصابة الحق، والبعد عن خلافه، مع اعترافي بضعفي، وقلة بضاعتي، وقصور نظري، فما كان من صواب فهو محض فضل الله الواحد المنان، وما كان فيه من خطأ أو زلل فمني ومن الشيطان، والله بريء منه ورسولُه -صلى الله عليه وسلم-.
ولا يفوتني في هذا المقام أن أحمد الله تعالى على توالي نعمه عليَّ وتتابع مننه، والتي منها: توفيقه وتيسيره وإعانته على إتمام هذه الرسالة، فله الحمد أولًا وأخرًا، وظاهرًا وباطنًا.