(٢) البخاري في مواضع: في كتاب: المناقب، باب: سؤال المشركين أن يريهم النبي -صلى الله عليه وسلم- آية (٣/ ١٣٣١) ح (٣٤٤٢)، وفي كتاب العلم، باب: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين (١/ ٣٩) ح (٧١)، وفي كتاب: الخمس، باب: قول الله تعالى: {فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ} (٣/ ١١٣٤) ح (٢٩٤٨)، وفي كتاب: الاعتصام بالكتاب والسنة، باب: (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين) (٦/ ٢٦٦٧) ح (٦٨٨٢)، وفي كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ}: (٦/ ٢٧١٤) ح (٧٠٢٢)، ومسلم: كتاب: الإمارة، باب: قوله -صلى الله عليه وسلم-: (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق) (١٣/ ٧١) ح (١٠٣٧). (٣) صحيح مسلم: كتاب الإيمان، باب: نزول عيسى بن مريم حاكمًا بشريعة =