(٢) ﴿ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها، إنَّ ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور﴾ [الحديد: ٢٢ - ٢٣].
خلاصة الأمر: لا تحزن على ما فاتك من الدنيا، ولا تفرح بما أوتيت منها، فأنت لا محالة إلى الله صائر.