(٢) قال ابن أبي العز: (أما الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم الدالة على الرؤية فمتواترة، رواها أصحاب الصحاح والمسانيد والسنن). شرح الطحاوية (١/ ٢١٥)، وينظر: طريق الهجرتين لابن القيم (١/ ٥٩)، ومفتاح دار السعادة (٢/ ١٢٣)، وحادي الأرواح إلى بلاد الأفراح (١/ ٢٩٢) (٣) أخرجه البخاري في كتاب التوحيد باب: قول الله {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} [القيامة: ٢٢ - ٢٣] برقم (٧٤٣٤) (٩/ ١٢٨)، ومسلم في كتاب، باب برقم (٦٣٣) كتاب الإيمان باب معرفة طريق الرؤية (١/ ١٦٣) (٤) أخرجه البخاري في كتاب التفسير، باب قوله تعالى {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} برقم (٤٨٥١)، ومسلم في كتاب الإيمان، باب: إثبات رؤية المؤمنين في الآخرة ربهم سبحانه وتعالى، برقم (١٨١)، (١/ ١٧١).