٢ أخرجه أبو داود ٤/٦، كتاب الطب: باب في الترياق، حديث ٣٨٦٩، وأخرجه أحمد في المسند ٢/١٦٧، من حديث عبد الله بن عمرو. ٣ صدر بيت وعجزه: ............................... وكل نعيم لا محالة زائل. ينظر: ديوانه ص ٢٥٦، وجواهر الأدب ص ٣٨٢، وخزانة الأدب ٢/٢٥٥-٢٥٧، وديوان المعاني ١/١١٨، وسمط اللآلي ص ٢٥٣، وشرح الأشموني ١/١١، وشرح التصريح ١/٢٩، وشرح شذور الذهب، ص ٣٣٩، وشرح شواهد المغني ١/١٥٠، ١٥٣، ١٥٤، ٣٩٢، وشرح المفصل ٢/٧٨، والعقد الفريد ٥/٢٧٣، ولسان العرب ٥/٣٥١، رجز، والمقاصد النحوية ١/ ٥، ٧، ٢٩١، ومغني اللبيب ١/١٣٣، وهمع الهوامع ١/٣، وبلا نسبة في أسرار العربية ص ٢١١، وأوضح المسالك ٢/٢٨٩، والدرر ٣/١٦٦، ورصف المباني ص ٢٦٩، وشرح شواهد المغني ٢/٥٣١، وشرح عمدة الحافظ ص ٢٦٣، ص ٣٦٣، وشرح قطر الندى ص ٢٤٨، واللمع ص ١٥٤، وهمع الهوامع ١/٢٢٦. واستشهد النحاة بقوله: ما خلا الله حديث ورد بنصب لفظ الجلالة بعد خلا فدل ذلك على أن الاسم الواقع بعد ما خلا يكون منصوبا، وذلك لأن ما هذه مصدرية، وما المصدرية لا يكون بعدها إلا فعل، ولذلك يجب نصب ما بعدها على أنه مفعول به، وإنما يجوز جره إذا كانت حرفا، وهي لا تكون حرفا معى سبقها الحرف المصدري. واستشهدوا به أيضا على توسط المستثنى بين جزأي الكلام في قوله: ألا كل شيء ما خلا الله باطل، يريد ألا كل شيء باطل ما خلا الله.