١ أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى ٢/١٠٧: غزوة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الفتح، عن ابن المسيب. ٢ أخرجه الإمام مسلم ٣/٢٨٢ –نووي، كتاب صلاة المسافرين وقصرها: باب جامع صلاة الليل ومن نام عنه، حديث ١٤١-٧٤٦، وأبو داود ٢/٤٨، كتاب الصلاة: باب ما يؤمر به من القصر في الصلاة، حديث ١٣٦٨، والنسائي ٢/٦٨، ٦٩، كتاب القبلة: باب المصلي يكون بينه وبين الإمام سترة، حديث ٧٦٢، وأخرجه أحمد ٦/٤٠، ٦١، والحميدي ١/ ٩٥، ٩٦، حديث ١٨٣، وابن خزيمة نحوه ٢/٢٢٦٤، ٢٦٥، حديث ١٢٨٣، والبيهقي ٢/٤٨٥، كتاب الصلاة: باب من أجاز قضاء النوافل علم الإطلاق. ٣ أخرجه البخاري ٦/٢١٣، فتح الباري، كتاب الجهاد والسير: باب من أراد غزوة فورى بغيرها، حديث ٢٩٤٧، ومسلم ٩/١٠٠، نووي، كتاب التوبة: باب حديث توبة كعب بن مالك وصاحبيه، حديث ٥٣- ٢٧٦٩، وأبو داود ٣/٤٣، كتاب الجهاد: باب المكر في الحرب حديث ٢٦٣٧، والترمذي ٥/٢٨١، ٢٨٣، كتاب تفسير القرآن: باب ومن سورة التوبة، حديث ٣١٠٢، دون موضع الشاهد، والدارمي في سننه ٢/١١٩، كتاب السير: باب الحرب خدعة، وأحمد ٣/٤٥٦، ٤٥٧، والبيهقي في السنن الكبرى ٧/٤٠، كتاب النكاح: باب ما حرم عليه من خائنة الأعين، من حديث كعب بن مالك. ٤ أخرجه البخاري ٦/٢٦٨ –الفتح، كتاب الجهاد والسير: باب الحرب خدعة، حديث ٣٠٣، ومسلم ٦/٢٨٧، ٢٢٨، نووي، كتاب الجهاد والسير: باب جواز الخداع في الحرب، حديث ١٧/١٧٣٩، وأبو داود ٣/٤٣، كتاب الجهاد: باب المكر في الحرب، حديث ٢٦٣٦، والترمذي ٤/١٩٣، ١٩٤، كتاب الجهاد: باب ما جاء في الرخصة في الكذب، والخديعة في الحرب،==