١ أخرجه البخاري ١٢/٢٨٩ –الفتح، كتاب الاستئذان: باب زنا الجوارح دون الفرج، حديث ٦٢٤٣، ومسلم ٨/٤٥٦، ٤٥٧ –نووي، كتاب القدر: باب قدر على ابن آدم حظه من الزنا وغيره، حديث ٢٠-٢٦٥٧، وأبو داود ٢/٢٤٦، ٢٤٧، رقم ٢١٥٢، وابن حبان ١٠/٢٦٨- الإحسان، رقم ٤٤٢٠، والبيهقي ٧/٨٩. ٢ أخرجه أحمد ١/٤٠٢، والطبراني في الكبير ١٠/١٩٣، رقم ١٠٣٠٣، وأخرجه أبو يعلى في مسنده ٩/٢٤٦، رقم ٥٣٦٤، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٦/٢٥٩، وعزاه لأحمد وأبي يعلى والبزار والطبراني عن ابن مسعود. قال: وإسنادها جيد. ٣ أخرجه الشافعي في المسند ٢/١٥،كتاب النكاح: باب في الترغيب في التزويج، رقم ٣٧، والبيهقي في السنن الكبرى ٧/١٥٤، كتاب النكاح: باب ما يستدل به على قصر الآية على ما نزلت فيه أو نسخها. ٤ أخرجه النسائي ٦/١٧٠، كتاب الطلاق: باب ما جاء في الخلع من طريق حماد بن سلمة قال: أنبأنا هارون بن رئاب عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن ابن عباس أن لاجلا قال: يا رسول الله إن تحتي امرأة لا ترد يد لامس قا: "طلقها" قال: إني لا أصبر عنها، قال: "أمسكها". قال النسائي: هذا خطأ والصواب مرسل. وقد أخرجه ٦/٦٧-٦٨، من طريق حماد بن سلمة وغيره عن هارون بن رئاب عن عبد الله بن عبيد بن عمير. وعبد الكريم عن عبد الله بن عبيد عن ابن عباس مرفوعا. قال النسائي: هارون لم يرفعه ... وقال عقب حديث عبد الكريم ليس بالقوي وهارون بن رئاب أثبت منه وقد أرسل الحديث، وهارون ثقة وحديثه أولى بالصواب من حديث عبد الكريم. ومنه تعلم الاختلاف في سند هذا الحديث وإرساله وقد رجح النسائي المرسل، كما سبق وقال: إنه ليس بثابت بدعوى أن هارون أرسله وعبد الكريم بن أبي المخارق ضعيف وقد وصله بذكر ابن عباس. لكن قد رواه هارون أيضا موصولا وتابعه حبيب بن الشهيد. أخرجه الخرائطي في اعتلال القلوب كما في اللآلي المصنوعة ٢/١٧٣، من طريق حماد بن سلمة عن هارون بن رئاب وحسين بن الشهيد عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن ابن عباس فذكره اهـ. =