٢ أخرجه البخاري "٢/٤٧٢" كتاب العيدين: باب من خالف الطريق إذا رحع يوم العيد، حديث "٩٨٦". ٣ أخرجه الترمذي "٢/٢٦" كتاب العيدين: باب الخروج إلى العيد من طريق والرجوع من طريق "٥٣٩" وابن ماجة "١/٤١٢" كتاب إقامة الصلاة: باب ما جاء في الخروج يوم العيد من طريق والرجوع من طريق غيره "١٣٠١" وأحمد "٢/٣٣٨" والحاكم "١/٢٩٦" وابن خزيمة "٢/٣٦٢" رقم "١٤٦٨" وابن حبان "٥٩٢- موارد" والدارمي "١/٣٠٨" والبغوي في "شرح السنة" "٢/٦٠٨- بتحقيقنا" من طريق فليح بن سليمان عن سعيد بن الحارث عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا خرج يوم العيد في طريق رجع في غيره. وقال الترمذي: حسن غريب. وصححه ابن خزيمة وابن حبان. ٤ أخرجه أحمد "٢/١٠٩" وأبو داود "١/٦٨٣- ٦٨٤" كتاب الصلاة: باب الخروج للعيد من طريق ويرجع من طريق "١١٥٦" وابن ماجة "١/٤١٢" كتاب إقامة الصلاة: باب الخروج يوم العيد "١٢٩٩" والحاكم "١/٢٦٩" والبيهقي "٣/٣٠٩" من طريق نافع عن ابن عمر أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يخرج إلى العيدين من طريق ويرجع من طريق أخرى. قال المباركفوري في "التحفة" "٣/٧٨": ورجال إسناد ابن ماجة ثقات وفي إسناد أبي داود عبد الله بن عمر العمري وفيه مقال. ٥ أخرجه ابن ماجة "١/٤١١- ٤١٢" كتاب إقامة الصلاة: باب ما جاء في الخروج يوم العيد من طريق والرجوع من غيره "١٢٩٨" من طريق عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد أخبرني أبي عن أبيه عن جده أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعيد بن أبي العاص ثم على أصحاب الفساطيط ثم انصرف في الطريق الأخرى طريق بني زريق ثم يخرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة إلى البلاط وأخرجه البيهقي أيضاً "٣/٣٠٩" بهذا الإسناد. قال البوصيري في "الزوائد" "١/٤٢٥": هذا إسناد ضعيف. ٦ أخرجه ابن ماجة "١/٤١٢" كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في الخروج يوم العيد من طريق والرجوع من غيره "١٣٠٠" من طريق مندل ابن علي عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يأتي العيد ماشياً ويرجع في غير الطريق الذي ابتدأ فيه.