(٢) سورة النساء، الآية: ١١٤. (٣) سورة الأنفال الآية: ١. (٤) سورة النساء، الآية: ١٢٨. (٥) سورة الحجرات، الآية: ١٠. (٦) السلامى: جمع سلامية، وهي الأنملة من أنامل الأصابع، وقيل: واحده وجمعه سواء، ويجمع على سلاميات وهي التي بين كل مفصلين من أصابع الإنسان، وقيل: السلامى كل عظم مجوف من صغار العظام: والمعنى على كل عظم من عظام ابن آدم صدقة. النهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير، باب السين مع اللام، ٢/ ٣٩٦، ويوضح هذا حديث عائشة رضي الله عنها ترفعه: " إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاثمائة مفصل، فمن كبر الله، وحمد الله، وهلل الله، وسبح الله، واستغفر الله عز وجل، وعزل حجرا عن طريق الناس أو شوكة أو عظما عن طريق الناس، وأمر بمعروف أو نهى عن منكر عدد تلك الستين والثلاثمائة السلامى فإنه يمشي يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار" [مسلم برقم ١٠٠٧]. (٧) تعدل بين اثنين: أي تصلح بينهما بالعدل. شرح النووي على صحيح مسلم، ٧/ ٩٩. (٨) تميط الأذى عن الطريق: أي تنحيه وتبعده عنها. تفسير غريب ما في الصحيحين للحميدي ص ٢١٧. (٩) متفق عليه: البخاري، كتاب الجهاد والسير، باب من أخذ بالركاب ونحوه، ٤/ ١٩، برقم ٢٩٨٩، ومسلم، كتاب الزكاة، باب بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف، ٢/ ٦٩٩، برقم ١٠٠٩.