(٢) الحديث ٢٩٣٥] أطرافه في: كتاب الأدب، باب الرفق في الأمر كله، ٧/ ١٠٥، برقم ٦٠٢٤. وكتاب الأدب، باب لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - فاحشا ولا متفحشا، ٧/ ١٠٧، برقم ٦٠٣٠. وكتاب الاستئذان، باب كيف يرد على أهل الذمة السلام؟، ٧/ ١٧٢، برقم ٦٢٥٦. وكتاب الدعوات، باب الدعاء على المشركين، ٧/ ٢١٢، برقم ٦٣٩٥. وكتاب الدعوات، باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ " يستجاب لنا في اليهود، ولا يستجاب لهم فينا "، ٧/ ٢١٤، برقم ٦٤٠١. وكتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم، باب إذا عرض الذمي وغيره بسب النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يصرح نحو قوله. " السام عليك "، ٨/ ٦٥، برقم ٦٩٢٧. وأخرجه مسلم في كتاب السلام، باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام وكيف يرد عليهم؟، ٤/ ١٧٠٦، برقم ٢١٦٥. (٣) الطرف رقم: ٦٠٢٤. (٤) الطرف رقم: ٦٠٣٠. (٥) من الطرف رقم: ٦٩٢٧.