للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[شمايله - صلى الله عليه وسلم -]

- «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - أحْسَنَ النَّاسِ وَجْهاً، وَأحْسَنَهُ خَلْقاً، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الذَّاهِبِ وَلا بِالقَصِيرِ». متفق عليه (١).

- و «كان - صلى الله عليه وسلم - إذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَعَادَهَا ثَلاثاً حَتَّى تُفْهَمَ، وَإذَا أَتَى عَلَى قَومٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ سَلَّم عَلَيهِمْ ثَلاثاً». أخرجه البخاري (٢).

- وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا رَاعَهُ شيء قال: «هُوَ الله رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيئاً». أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة (٣).

- و «كَانَ فِرَاشُ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - الَّذِي يَنَامُ عَلَيْهِ أَدَمًا حَشْوهُ لِيْفٌ». متفق عليه (٤).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً، وَكَانَ لا يَأْتِيهِ أَحَدٌ إلَّا وَعَدَهُ وَأَنْجَزَ لَهُ إنْ كَانَ عِنْدَه». أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٥).

- و «كَانَ كَلامُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كَلاماً فَصْلاً يَفْهَمُهُ كُلُّ مَنْ سَمِعَهُ». أخرجه أبو داود (٦).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يُسْأَلُ شَيْئاً إلَّا أَعْطَاهُ أَوْ سَكَتَ». أخرجه الحاكم (٧).

- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَنَامُ إلَّا وَالسِّوَاكُ عِنْدَهُ فَإذَا اسْتَيْقَظَ بَدَأَ بِالسِّوَاكِ». أخرجه أحمد (٨).


(١) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٥٤٩) واللفظ له، ومسلم برقم (٢٣٣٧).
(٢) أخرجه البخاري برقم (٩٥).
(٣) صحيح/أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة برقم (٦٥٧)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢٠٧٠).
(٤) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٦٤٥٦)، ومسلم برقم (٢٠٨٢) واللفظ له.
(٥) حسن/ أخرجه البخاري في الأدب المفرد برقم (٢٨١) , انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢٠٩٤).
(٦) حسن/ أخرجه أبوداود برقم (٤٨٣٩).
(٧) صحيح /أخرجه الحاكم برقم (٢٥٩١)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢١٠٩).
(٨) حسن/ أخرجه أحمد برقم (٥٩٧٩)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (٢١١١).

<<  <   >  >>