للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


وقيل: ناسخ ومنسوخ وخاص وعام ومجمل ومبين ومفسر.
وقيل: أمر ونهى وطلب ودعاء وخبر واستخبار وزجر.
وقيل: وعد ووعيد ومطلق ومقيد وتفسير وإعراب وتأويل. وهذه الأقوال الأربعة الأخيرة حكاها ابن الجزرى فى النشر.
وقيل: المطلق والمقيد، والعام والخاص، والنص والمؤول، والناسخ والمنسوخ، والمجمل والمفصل، والاستثناء، والأقسام. حكاه شيذلة عن الفقهاء.
وقيل: الحذف والصلة والتقديم والتأخير، والاستعارة والتكرار والكناية والحقيقة والمجاز، والمجمل والمفصل، والظاهر والغريب. حكاه شيذلة عن أهل اللغة.
وقيل: التذكير والتأنيث، والشرط والجزاء، والتصريف والإعراب، والأقسام وجوابها، والجمع والإفراد، والتصغير والتعظيم، واختلاف الأدوات. حكاه عن النحاة.
وقيل: سبعة أنواع من المعاملات: الزهد والقناعة مع اليقين والجزم، والخدمة مع الحياء، والكرم والفتوة مع الفقر، والمجاهدة والمراقبة مع الخوف والرجاء، والتذرع والاستغفار مع الرضا، والشكر والصبر مع المحاسبة، والمحبة والشوق مع المشاهدة. حكاه عن الصوفية.
وقيل: سبعة علوم: علم الإنشاء والإيجاد، وعلم التوحيد والتنزيه، وعلم صفات الذات، وعلم صفات الفعل، وعلم صفات العفو والعذاب، وعلم الحشر والحساب، وعلم النبوات.
وحكى ابن حبان أقوالا ونقلها عنه السيوطى فى الإتقان ما يلى:
قيل: حلال وحرام وأمر ونهى وزجر وخبر ما هو كائن بعده وأمثال.
وقيل: وعد ووعيد وحلال وحرام ومواعظ وأمثال واحتجاج.
وقيل: أمر ونهى وبشارة ونذارة وأخبار وأمثال.
وقيل: محكم ومتشابه وناسخ ومنسوخ وخصوص وعموم وقصص.
وقيل: أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل وقصص ومثل.
وقيل: أمر ونهى وحد وعلم وسر وظهر وبطن.
وقيل: ناسخ ومنسوخ ووعد ووعيد ورغم وتأديب وإنذار.
وقيل: حلال وحرام وافتتاح وأخبار وفضائل وعقوبات.
وقيل: أوامر وزواجر وأمثال وأنباء وعتب ووعظ وقصص.
وقيل: حلال وحرام وأمثال ومنصوص وقصص وإباحات.
وقيل: ظهر وبطن وفرض وندب وخصوص وعموم وأمثال.
وقيل: أمر ونهى ووعد ووعيد وإباحة وإرشاد واعتبار.
وقيل: مقدم ومؤخر وفرائض وحدود ومواعظ ومتشابه وأمثال.
وقيل: مقيس ومجمل ومقضى وندب وحتم وأمثال.
وقيل: أمر حتم، وأمر ندب ونهى حتم ونهى ندب وأخبار وإباحات.
وقيل: أمر فرض ونهى حتم وأمر ندب ونهى مرشد ووعد ووعيد وقصص.
وقيل: سبع جهات لا يتعداها الكلام: لفظ خاص أريد به الخاص ولفظ عام أريد به العام، ولفظ عام أريد به الخاص، ولفظ خاص أريد به العام، ولفظ يستغنى بتنزيله عن تأويله، ولفظ لا يعلم فقهه إلا العلماء، ولفظ لا يعلم معناه إلا الراسخون.
وقيل: إظهار الربوبية وإثبات الوحدانية وتعظيم الألوهية والتعبد لله ومجانبة الإشراك والترغيب فى الثواب والترهيب من العقاب.

<<  <  ج: ص:  >  >>