(٢) فى ز: وقسم. (٣) فى م: متصل ومنفصل. (٤) فى م: للام والراء. (٥) فى ز: والياء. (٦) سقط فى م. (٧) فى ز، ص: النفى. (٨) فى ص: بذكر. (٩) قال فى «شرح التيسير» فى بيان مذهب أبى عمرو فى الإدغام الكبير: اعلم أنه إنما يدغم الراء فى اللام على تفصيل، وهو أنها إن تحرك ما قبلها فيدغمها فى اللام سواء كانت هى متحركة بالفتح أو بالكسر أو بالضم، فأما إن سكن ما قبلها فلا يدغمها إلا أن تكون هى متحركة بالضم أو بالكسر خاصة. أما القسم الأول: فجملته فى القرآن سبعة وخمسون موضعا: منها: يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ فى آل عمران [١٢٩]، ووَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ [آل عمران: ١٥٩]، ولِيَغْفِرَ لَهُمْ* فى موضعين من النساء [٣٧، ١٦٨]، ويَغْفِرُ لِمَنْ* فى موضعين من المائدة [١٨، ٤٠]، وسَيُغْفَرُ لَنا فى الأعراف [١٦٩]، وأَطْهَرُ لَكُمْ فى سورة هود عليه السلام [٧٨]، وأَسْتَغْفِرُ لَكُمْ فى سورة يوسف عليه السلام [٩٨]، والْكُفَّارُ لِمَنْ فى الرعد [٤٢]، ولِيَغْفِرَ لَكُمْ، وسَخَّرَ لَكُمُ* فى أربعة مواضع من سورة إبراهيم عليه السلام [٣٢، ٣٣]، وسَخَّرَ لَكُمُ، وأَكْبَرُ لَوْ، والْعُمُرِ لِكَيْ فى النحل [١٢، ٤١، ٧٠]، وتَفْجُرَ لَنا فى الإسراء [٩٠]، وسَأَسْتَغْفِرُ لَكَ فى كهيعص [٤٧]، ولِيَغْفِرَ لَنا فى طه [٧٣]، والْعُمُرِ لِكَيْلا، وسَخَّرَ لَكُمْ* فى الحج [٥، ٦٥]، وآخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ فى المؤمنين [١١٧]، وأَنْ يَغْفِرَ لَنا، وأَنْ يَغْفِرَ لِي فى الشعراء [٥١، ٨٢]، ويَشْكُرُ لِنَفْسِهِ، ووَ حُشِرَ لِسُلَيْمانَ فى النمل [١٧]، وفَغَفَرَ لَهُ، وبَصائِرَ لِلنَّاسِ، ووَ يَقْدِرُ-