وأخرجه مسلم (١/ ٤١٤) كتاب: المساجد، باب: ما يستعاذ منه فى الصلاة، رقم (١٣٢/ ٥٨٨)، والنسائى (٨/ ٢٧٧ - ٢٨٨) كتاب: الاستعاذة من عذاب الله. والحميدى: (٢/ ٤٣٢) رقم (٩٨٢)، وأحمد (١/ ٢٥٨)، والحاكم (١/ ٥٣٣)، وأبو يعلى (١١/ ١٦٨) رقم (٦٢٧٩)، من طريق أبى الزناد، عن الأعرج، عن أبى هريرة مرفوعا بلفظ: «عوذوا بالله من عذاب القبر، عوذوا بالله من فتنة المسيح الدجال، عوذوا بالله من فتنة المحيا والممات. وصححه الحاكم، وتعقبه الذهبى بإخراج مسلم له. (٢) زيادة من ز. (٣) فى م: كلام. (٤) فى ز: أبو السماك. (٥) زاد فى م: فى كل حال. (٦) وأيهما فعل من الجهر والإخفاء، فهو جائز؛ فقد روى أن عبد الله بن عمر- رضى الله تعالى عنهما- لما قرأ، أسر بالتعويذ. وعن أبى هريرة- رضى الله تعالى عنه-: أنه جهر به، ذكره الشافعى- رحمه الله تعالى- فى «الأم»، ثم قال: فإن جهر به جاز، وإن أسر به جاز ينظر اللباب (١/ ٨٨). (٧) فى م، ص، د: سيذكر. (٨) فى د: فقال. (٩) فى ص: لغرض. (١٠) فى م: ما روى.