(٢) زيادة من ص. (٣) زيادة من م. (٤) سقط فى م. (٥) سقط فى ص. (٦) فى ز: نسبته. (٧) فى م: بديار بكر، وفى ص: بالعراق ببلاد بكر. (٨) فى ز: قرب، وفى م: تقرب من. (٩) قال ابن الجزرى: هو عمر بن الحسن بن مزيد بن أميلة بن جمعة أبو حفص المراغى الأصل الحلبى المحتد الدمشقى المزى المولد رحلة زمانه فى علو الإسناد، ولد فيما كان يخبرنا به فى شعبان سنة ثمانين وستمائة ثم وجدنا حضوره فى صفر منها فعلمنا أنه قبل سنة ثمانين بيقين، قرأت عليه كثيرا من كتب القراءات بإجازته من شيخيه ابن البخارى والفاروثى من ذلك كتاب الإرشاد وكتاب الكفاية لأبى العز القلانسى بإجازته منهما وكذلك كتاب الغاية لابن مهران وقرأت عليه كتاب السبعة لابن مجاهد عن ابن البخارى عن الكندى وكتاب المصباح لأبى الكرم عن ابن البخارى عن شيوخه عن المؤلف سماعا وتلاوة وأخبرنا أنه قرأ الفاتحة على الفاروثى فقرأناها عليه، وكان خيرا دينا ثقة صالحا انفرد بأكثر مسموعاته وتوفى فى يوم الاثنين ثامن ربيع الآخر سنة ثمان وسبعين وسبعمائة ودفن بالمزة ظاهر دمشق. ينظر غاية النهاية فى طبقات القراء (١/ ٥٩٠). (١٠) فى ز: أصحاب الفخر. وهو أبو الحسن على بن أحمد بن عبد الواحد المقدسى فخر الدين ويعرف بابن البخارى (٥٩٦ - ٦٩٠ هـ) كان فقيها. من آثاره أسنى المقاصد وأعذب الموارد فى تراجم شيوخه. ينظر كشف الظنون (٩٠، ١٦٩٦) وهدية العارفين (١/ ٧١٤) ومعجم المؤلفين (٧/ ١٩). (١١) فى ز: بالقراءات، وفى د: واشتغل بعلوم القرآن والحديث. (١٢) زيادة من ص، د، وفى م: حتى برع فى ذلك ومهر وفاق غالب أهل عصره. وهو إسماعيل بن كثير ابن ضوء بن كثير بن ذرع القرشى البصروى الدمشقى. ولد سنة إحدى وسبعمائة صاهر الحافظ أبا الحجاج المزى توفى سنة أربع وستين وسبعمائة ينظر قاضى شهبة (٣/ ٨٥) (٦٣٨).