(٢) فى م: لأنها جملة بعد معرف بلام الجنسية. (٣) زيادة من م، د. (٤) سقط فى ز، ص، د. (٥) سقط فى ز، ص، د. (٦) فى م، د: فهو. (٧) قال فى شرح التيسير: اعلم أن من الحروف ما لم يقع فى القرآن بعد دال «قد» وذلك: الطاء المهملة، والثاء المثلثة، والغين المعجمة، وما عدا ذلك فقد وقع بعدها على النوعين المذكورين، فما كان منه ساكنا، كسرت الدال قبله لئلا يلتقى ساكنان نحو فَقَدِ اهْتَدَوْا [البقرة: ١٣٧] ولَقَدِ ابْتَغَوُا [التوبة: ٤٨] ووَ لَقَدِ اخْتَرْناهُمْ [الدخان: ٣٢] ووَ لَقَدِ اصْطَفَيْناهُ [البقرة: ١٣٠] وفَقَدِ افْتَرى [النساء: ٤٨] وفَقَدِ اسْتَمْسَكَ [البقرة: ٢٥٦] وفَقَدِ احْتَمَلَ [النساء: ١١٢] ولَقَدِ اسْتَكْبَرُوا [الفرقان: ٢١]. ووَ لَقَدِ اسْتُهْزِئَ [الأنعام: ١٠]. وما كان متحركا فينقسم ثلاثة أقسام: قسم اتفقوا على إدغام دال «قد» فيه. وقسم اتفقوا على إظهاره عنده. وقسم فيه خلاف. فالقسم الأول: حرفان: الدال فى قوله تعالى: وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ [المائدة: ٦١]. والتاء فى قوله تعالى: لَقَدْ تابَ اللَّهُ [التوبة: ١١٧]، وقَدْ تَبَيَّنَ فى البقرة [٢٥٦]، وَلَقَدْ تَرَكْنا فى العنكبوت [٣٥]، والقمر [١٥].