(٢) فى م: واشتبهت. (٣) فى ز: ويحتاج. (٤) فى د: فلذلك. (٥) سقط فى م. (٦) فى م: ولهذا. (٧) فى ص، ز: به. (٨) فى د، ص: تظهر فى هذه الحروف. (٩) فى م: فتوهموا أنه ضد الوصل، وإنما المراد السكون، فإن المتأخرين يطلقون الوقف على السكون، وفى ص: الوقف على السكون فإن المتقدمين .. إلخ، وفى د: فظنوا أن المراد بالوقف ضد الوصل، وليس المراد سوى السكون. (١٠) فى م: ورسخوا. (١١) فى ز: والقلقلة. (١٢) فى م: الشيخ أبو الحسن بن شريح، وفى د: أبو الحسن بن شريح. وهو شريح بن محمد بن شريح ابن أحمد أبو الحسن الرعينى الإشبيلى إمام مقرئ أستاذ أديب محدث، ولى خطابة أشبيلية وقضاءها وألف وكان فصيحا بليغا خيرا، ولد سنة إحدى وخمسين وأربعمائة، قرأ القراءات على أبيه، وروى عنه كثيرا وعن خاله أحمد بن محمد بن خولان، وعمر وازدحم الناس، عليه قرأ عليه سبطه حبيب ابن محمد بن حبيب، وأحمد بن محمد بن مقدام، وعبد المنعم بن الخلوف، واليسع بن عيسى ابن حزم، وعبد الرحمن بن محمد بن عمرو اللخمى، وأحمد بن منذر الأزدى. توفى سنة سبع وثلاثين وخمسمائة. ينظر: الغاية: (١/ ٣٢٤ - ٣٢٥) (١٤١٨). (١٣) فى ص: الألباب. (١٤) فى ص: خلقناهم. (١٥) فى ز: جوار، وفى د: النجدين. (١٦) فى م: والمتطرفة. (١٧) فى ص: ومن يشاقق. (١٨) فى ص: والقلقلة.