وشرح الشيخ جمال الدين حسين بن على الحصنى وهو شرح كبير فى مجلدين سماه «الغاية» ألفه سنة (٩٦٠ هـ) ستين وتسعمائة.
وشرح الشيخ أبى العباس أحمد بن محمد القسطلانى المصرى المتوفى سنة (٩٢٣ هـ) ثلاث وعشرين وتسعمائة زاد فيه زيادات الجزرى مع فوائد كثيرة وسماه «فتح الدانى فى شرح حرز الأمانى».
وشرح أبى العباس أحمد بن على الأندلسى المتوفى تقريبا سنة (٦٤٠ هـ) أربعين وستمائة وشرح تقى الدين عبد الرحمن بن أحمد الواسطى المتوفى سنة (٧٨١ هـ) إحدى وثمانين وسبعمائة.
وشرح الشيخ تقى الدين يعقوب بن بدران الدمشقى المعروف ب «الجرائدى المتوفى سنة (٦٨٨ هـ) ثمان وثمانين وستمائة، اقتصر فيه على حل مشكلاته وسماه كشف الرموز».
وشرح العلامة شهاب الدين أحمد بن يوسف المعروف ب «السمين الحلبى» المتوفى سنة (٧٥٦ هـ) ست وخمسين وسبعمائة، أوله: الحمد لله الذى تفضل على العباد فى المبدأ والمعاد ... إلخ، ذكر فيه أن الحرز المذكور أحسن ما وضع فى الفن، وأحسن شروحه شرحا الشيخين الفاسى وأبى شامة، غير أن كلا منهما أهمل ما عنى به الآخر مع إهمالهما أشياء مهمة، فشرحه بما يوفى المقصود، واجتهد فى بيان فك الرموز، وإعراب الأبيات، وجعل «الشين» علامة لأبى شامة، و «العين» لأبى عبد الله الفاسى وسماه «العقد النضيد فى شرح القصيد».
وشرح شهاب الدين أحمد بن محمد بن جبارة المقدسى المتوفى سنة (٧٢٨ هـ) ثمان وعشرين، وسبعمائة وهو شرح كبير حشاه بالاحتمالات البعيدة.
وشرح محب الدين أبى عبد الله محمد بن محمود بن النجار البغدادى المتوفى سنة (٦٤٣ هـ) ثلاث وأربعين وستمائة، وهو شرح كبير.
وشرح علاء الدين على بن أحمد المتوفى سنة (٧٠٦ هـ) ست وسبعمائة.
وشرح شيخ مشايخ القراء بمصر أبى بكر بن أيدغدى بن عبد الله الشمسى الشهير ب «ابن الجندى» المتوفى سنة (٧٦٩ هـ) تسع وستين وسبعمائة وسماه «الجوهر النضيد فى شرح القصيد» وهو شرح حافل، قال بن الجزرى: كان شرحه يتضمن إيضاح شرح الجعبرى.
وشرح أبى القاسم هبة الله بن عبد الرحيم البارزى المتوفى سنة (٧٣٨ هـ) ثمان وثلاثين وسبعمائة.
وشرح يوسف بن أبى بكر المتوفى سنة (٧٢٥ هـ) خمس وعشرين وسبعمائة وهو فى