(٢) سقط فى ص. (٣) سقط فى د. (٤) سقط فى ز، ص، د. (٥) ما بين المعقوفين سقط فى د، وفى م: ومن رحمته. (٦) فى م: لقوله. (٧) فى م: الجنة أحد. والحديث أخرجه البخارى (١١/ ٢٦٩) كتاب المرضى باب تمنى المريض الموت (٥٦٧٣) ومسلم (٤/ ٢١٧٠) كتاب صفات المنافقين وأحكامهم باب لن يدخل أحد الجنة بعمله (٧٥/ ٢٨١٦) وأحمد (٢/ ٢٦٤) من طريق أبى عبيد مولى عبد الرحمن بن عوف عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «لن يدخل أحدا منكم عمله الجنة قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدنى الله منه بفضل ورحمة». وأخرجه البخارى (١٣/ ٨٣) كتاب الرقاق باب القصد والمداومة على العمل (٦٤٦٣) وفى الأدب المفرد له (٤٦١) وأحمد (٢/ ٥١٤، ٥٣٧) عن سعيد المقبرى عن أبى هريرة بلفظ لن ينجى أحدا منكم عمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال: «ولا أنا إلا أن يتغمدنى الله برحمة سددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشىء من الدّلجة والقصد القصد تبلغوا» وفى الباب عن جابر وعائشة. (٨) فى د، ص، م: أعم.